هذا الأسبوع، سافرت إلا مدينة منتريال في بلد كاندا و هناك آكلت في المطعم الطيب و العربي. كان ممتز! في الحقيقة، المطعام لمكان بوسطن يعد كمطعام في الشرك الأوسط، ممكن لآن مطعم بوسطن ينملك برجل لبناني- و اسمه بوسطن. ترك بوسطن و أسرته من لبنان منذ عشرة سنوات و دئماً نوى أن الملك مطعم عربي، لكن لم يحدث لأن ليس عندهم الفولس. أخيراً، بوسطن تعرف على الرجل الذي استطاع أن حصل على الفولس لهم. الآن، يتعامل كل الأسرة في المطعم و يتكلمون عامية اللبنانية كل اليوم. قال بوسطن إن يشعر بالغربة لكن هو يشعر بالراحة في المطعم لأن المطعم شعبية مع الأشخاص العربيون و عادة المطعم مثل «لبنان صغيرة» فعلاً
يتكون مطعم بوسطن أن ثلاثة غرف- غرفة الاستقبال، غرفة السفرة، و المطبخ. المطعم في شارع سانت كاثرين في منتريال، شارع شعبي و مشغول جداً. في المطعم، الناس صغيرون أو كبيرون أو عربيون أو كانديون- اذ الأجواء ممتعة و يستقبل النوادل كل الزوار. وراء الباب، غرفة الاستقبل فيها كراسي و سجل حيث يدفع ناس الفاتورة اذ ليس فاخر المطعم لأن المطعام رخيص جداً. غرفة السفرة صغيرة لكن فيها عشرة طاولات و القوائم بالإنجليزية و باللغة العربية الفصحة. المطبخ بجانب السفرة و لذلك ينطبخ المطعام بسوراً. في شارع سانت كلثرين، مطعم بوسطن بين مكتبة السياحة و مطعم السيني و تحت مكان اليوغا، رقم ستة و خمسين ألف
اولاً، أظن أن المطعام العربي أحسن من كل ال عالم و في الغرب، المطعم العربي الطيب نادر، لكن كاندا فيه أكثر مطاعم عربيون من أمريكا. هذا المطعم خاصة لآن الفلافل لذيذ جداً و ايضاً الحمص و البابا غنوج. الفلافل «سندويش» خاصة لأن فيه فلافل و الطماطم ، الخس و الفلفل الحار و المخللات. عادة أكل الفلافل سندويش بدون المخللات لكن إلا في مطعم بوسطن لأن كل مطعام لذيذ. و ايضاً، أحب أن أشرب عسير ليمون و نعناع و هذا العسير فقط في مطعم بوسطن و أدخن الحشيشة مع أصدقائي. سأرجع إلى هذا المطعم قريباً عندما جوعانة و أريد الأحسن الفلافل
No comments:
Post a Comment