Saturday, October 31, 2009

مطعمي المفضل



هذا الأسبوع، سافرت إلا مدينة منتريال في بلد كاندا و هناك آكلت في المطعم الطيب و العربي. كان ممتز! في الحقيقة، المطعام لمكان بوسطن يعد كمطعام في الشرك الأوسط، ممكن لآن مطعم بوسطن ينملك برجل لبناني- و اسمه بوسطن. ترك بوسطن و أسرته من لبنان منذ عشرة سنوات و دئماً نوى أن الملك مطعم عربي، لكن لم يحدث لأن ليس عندهم الفولس. أخيراً، بوسطن تعرف على الرجل الذي استطاع أن حصل على الفولس لهم. الآن، يتعامل كل الأسرة في المطعم و يتكلمون عامية اللبنانية كل اليوم. قال بوسطن إن يشعر بالغربة لكن هو يشعر بالراحة في المطعم لأن المطعم شعبية مع الأشخاص العربيون و عادة المطعم مثل «لبنان صغيرة» فعلاً



يتكون مطعم بوسطن أن ثلاثة غرف- غرفة الاستقبال، غرفة السفرة، و المطبخ. المطعم في شارع سانت كاثرين في منتريال، شارع شعبي و مشغول جداً. في المطعم، الناس صغيرون أو كبيرون أو عربيون أو كانديون- اذ الأجواء ممتعة و يستقبل النوادل كل الزوار. وراء الباب، غرفة الاستقبل فيها كراسي و سجل حيث يدفع ناس الفاتورة اذ ليس فاخر المطعم لأن المطعام رخيص جداً. غرفة السفرة صغيرة لكن فيها عشرة طاولات و القوائم بالإنجليزية و باللغة العربية الفصحة. المطبخ بجانب السفرة و لذلك ينطبخ المطعام بسوراً. في شارع سانت كلثرين، مطعم بوسطن بين مكتبة السياحة و مطعم السيني و تحت مكان اليوغا، رقم ستة و خمسين ألف



اولاً، أظن أن المطعام العربي أحسن من كل ال عالم و في الغرب، المطعم العربي الطيب نادر، لكن كاندا فيه أكثر مطاعم عربيون من أمريكا. هذا المطعم خاصة لآن الفلافل لذيذ جداً و ايضاً الحمص و البابا غنوج. الفلافل «سندويش» خاصة لأن فيه فلافل و الطماطم ، الخس و الفلفل الحار و المخللات. عادة أكل الفلافل سندويش بدون المخللات لكن إلا في مطعم بوسطن لأن كل مطعام لذيذ. و ايضاً، أحب أن أشرب عسير ليمون و نعناع و هذا العسير فقط في مطعم بوسطن و أدخن الحشيشة مع أصدقائي. سأرجع إلى هذا المطعم قريباً عندما جوعانة و أريد الأحسن الفلافل

Sunday, October 18, 2009

لماذا أدرس في كلية وليسلي؟

يمو الاثين: هذا اصعب يوم للاسبوع لانني مشغولة جدا اذ لازم أذهب إلى صفوفي كل اليمو و، بعد هذا، أجلس في مكتبي حيث أقر أ و أكتب . مكتبي بجانب رف الكتب و الشباك و فيه كتب و أقلام، لكن أشهور الرحة كثيرا هناك



يمو الثلاثاء: كل يوم الثلاثاء، أترك كلية وليسلي و أذهب إلى بوسطن لان أريد أن الزيارة أحسن صديقتي، أذ هي تسكن في بوسطن و الآن تستأجر الشقة الفاخرة- الشقة في وسط مبدان حرفارد


يوم الأربعاء: هذا يوم الأربعاء غريبة لان عادة عندي واجبات لكن في هذا يوم كان عيد ميلاد لصديقتي. صديقتها استقبلتنا و أعدت الحفلا في غرفتها. وراء السرير، فيها أريكة كبيرة، التيليفيسون، و الزينة في كل مكان. أخيرا، فوق طاولة صغيرة، في كعكة عيد الميلاد و أكلنا و رقصنا كل الليل!


يوم الخميس: في يمو الخميس، أنا لازم أن أذهب إلى صف الجبولوجيا... هذا مشكلة لانني أكره الصفوف لاب، بسبب الوقت. لكن، في هذا يوم، مشينا في كلية للمشاهدة الصخور! ليس الجو جميلة، و شعرت بردانة


يوم الجمعة: الحمداللة! العطلة للاسبوع! خلست مع واجباتي بعد الظهر و لم أشور أن البقاء على كلية وليسلي، و لذالك، قررت أن أزور أخي. هو يسكن في مدينة لولل و يدرس في جامعة لولل، حيث هو متخصص في مهندس الكيمياء. أكلنا العشة في المطعم مفضله- المطعم مكسيكي وراء شقته و بين مطعم السيني و محل الالكحول. فيها مدينة لولل أماكن و الناس ممتعون!


يوم السبت: هذا يوم، حضرت آمي إلى وليسلي و ذهبنا متحف الدافس بسبب الفن الخصة. أمي تحب أن الدراسة الفن لانها فنلنة لكن الآن تشتغل في المهندسة المعمارية. و ايضا، صديقتي احسن في كلية وليسلي تدرس المهندسة المعمارية و هي حضرت المتحف معنا. بعد هذا، تركنا من المتحف و أكلنا


يوم الأحد: أحب يمو الأحد لانني أشمر السلام... لكن، ثم لازم أعمل كل اليوم. هذا يوم الأحد خصة، اذ حضر أبي آلى كلية وليسلي و نحن زرنا بنت عمي في بوسطن لانها انتقلت إلى مدينة واشينغتن إلى مدينة بوسطن. شقتها جميلة جدا و في وسط الباك بي. فيها الشقة غرف كثيرة ، يتكون من المطبخ، السفرة، غرفة المعيشة، غرفتين النوم و حمامين. و ايضا، في حملم سباحة وراء شقتها. أبي و أنا مشتنا حل حديقة البوسطن بعد الريارة