أظن أن الدراسة لللغة العربية مهمة جداً لأن طلاب يعلمون عن اللغة، الدين، و الثقافة للعالم العربية. هذه الصداقة بين البلاد الغربي و البلاد العربي الآن أهم من في الماضي بسبب الحرب الإرهاب في افغانتان و العراق. ينشغل الرؤساء للحكومات الغربية بالإرهاب و لم يتذكروا عن كل الأشخاس المسلمين ليسوا أرهابين. منذ ٩/١١، يظن معظم ناس امريكي أن الدين الإسلام مخيف و يشجع الرئيس بوش على هذه الفكرة لأنه يقول إن «من اللزم أن» نستعد للحرب و هو يرغب في التولي لامريكا أن يشرف على الحرب في افغنستان و العراق. لكن، منذ الحروب في افغنستان و العراق، غيرت الأفكار للناس الامريكي لأن الحرب العراق يختلف عن الحروب الأخرى و يبدو أن هذا الحرب غالي و ليس لازم
إذا أشخاس أكثر درسوا الشرق الأوسط و تعلموا اللغة العربية، فسيفهمون أكبر العالم العربية و الدين الإسلام إن شاالله. كنت طالبة في المدرسة المتوسطة في الصف السابع عندما حدث ٩/١١، و لا فهمت من «القاعدة» أو لماذا يكره الولايات المتحيدة الأمريكي و لذلك عندما حضرت إلى كلية وليزلي قررت أن أدرس الشرق الأوسط و الدين الإسلام لأن أسرتي المسيحية الكاثوليكية و دائماً أرادت أن أعرف عن العالم الإسلامي لكن كنت خائفة للدراسة اللغة العربية لأن سمعت أنها اللغة أصعب. أخيراً، بدأت أن أدرس اللغة العربية و أشعر سعيدة لأن أحب أن أتكلم بها، لكن أحياناً أشعر مجنونة بسبب وجبات! من اللزم أن أعتاد على المفردات و القراءة و الآن أشعر بالراحة
لأن أدرس الشرق الأوسط و اللغة العربية، قررت أن أنتقل إلى بلد عربي و أترك حياتي في أمريكا. من قبل رحلتي ظننت أمي أن الأردن مكان خطير لكن بعد من رجعت إلى أمريكا غيرت رأيها عن الشرق الأوسط. الآن، من الممكن أن نسافر ألى الأردن و نزور مدينة عمان! إذا غيرت أمي رأيها عن العالم العربي، فسيغير معظم الناس الأمريكي آرأئهم عن العالم العربي أيضاً إن شاالله. أتمنى أن أشخاص أكثر يبدأون أن يتعلموا اللغة العربية و يزوروا الشرق الأوسط و من الممكن أن ستصبح أحسن العلاقة السياسية بين أمريكا و البلاد العربي